the scorpion king
عدد المساهمات : 8 نقاط : 12 تاريخ التسجيل : 26/02/2011 العمر : 37
| موضوع: شرح أسماء الله الحسنى و صفاته باختصار الأحد فبراير 27, 2011 8:25 am | |
| الله : أسم دال على الذات الجامعه لصفات الالهيه كلها الرحمن : واسع الرحمه لخلقه مؤمنهم و كافرهم فى معاشهم ومعادهم الرحيم : المعطى من الثواب أضعاف العمل و لا يضيع لعامل عملا الملك : المتصرف فى ملكه كما يشاء،المستغنى بنفسه عما سواه القدوس : المنزه عن كل وصف لا يدركه حس أو خيال ، الطاهر المطهر عن الافات السلام : السالم من العيوب و النقائض ، الناشر سلامته على خلقه المؤمن : المصدق نفسه و كتبه و رسله فيما بلغوه عنه ، المؤمن عباده من الخوف المهيمن: المسيطر على كل شىء بكمال قدرته ، القائم على خلقه العزيز : الغالب الذى لا نظير له ، وتشتد الحاجه اليه الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الاجبار فى كل أحد المتكبر : المنفرد بصفات العظمه و الكبرياء ، المتكبر عن النقض و الحاجه الخالق : المبدع لخلقه بارادته على غير مثال سابق البارىء : المميز لخلقه بالاشكال المختلفه بريئه من التفاوت و عدم التناسب المصور: الذى أعطى لكل خلق صوره و هيئه مفرده الغفار : الذى يستر القبيح فى الدنيا ، و يتجاوز عنه فى الاخره القهار : الذى يقهر الجبابره بالاماته و الاذلال ، و لا مراد لحكمه الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون أستحقاق عليه الرزاق : خالق الارزاق ، المتكفل بايصالها الى خلقه الفتاح : الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق و يخزى الباطل العليم : المحيط علمه بكل شىء ، و لا تخفى عليه خلفيه القابض: قابض بره عمن يشاء من عباده حسب ارادته الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب ارادته الخافض: الذى يخفض الكفار بالاشقاء ، ويخفضهم فى دركات الجحيم الرافع : الرافع المعلى للاقدار ، برفع أولياءه بالتقريب فى الدنيا و الاخره المعز : المعز المؤمنين بطاعته ، الغافر لهم برحمته ، المانح لهم دار كرامته المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوى لهم دار عقوبته السميع : الذى لا يغيب عنه مسموع و أن خفى ، يعلم السر و أخفى البصير : الذى يشاهد جميع الموجدات و لا تخفى عليه خافيه الحكم : الذى اليه الحكم ، و لا مرد لقضائه ، و لا معقب لحكمته العدل : الذى ليس فى قوله أو ملكه خلل ، الكامل فى عدالته اللطيف : البر بعباده ، العالم بخفايا أمورهم ، و لا تدركه حواسهم الخبير : العالم بكل شىء ظاهره و باطنه ، فلا يحدث شىء الابخبرته الحليم : الذى لا يعجل الانتقام عجله و طيشا مع غايه الاقتدار العظيم : الذى لا تصل العقول الى كنه ذاته وليس لعظمته بدايه ولا نهايه الغفور : الذى لا يؤخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجه من اليه العلى : الذى علا بذاته و صفاته من مدارك الخلق و حواسهم الكبير : ذو الكبرياء و العظمه المتنزه عن أوهام خلقه و مداركهم الحفيظ : حافظ الكون من الخلل و حافظ أعمال عباده للجزاء و حافظ كتابه المقيت : خالق الاقوات وموصله الى الابدان ، و الى القلوب الحكمه و المعرفه الحسيب : الذى يكفى عباده حاجتهم و يحاسبهم باعمالهم يوم القيامه الجليل : عظيم القدر بجلاله و كماله فى ذاته و جميع صفاته الكريم : الجواد المعطى الذى لا ينفذ عطاؤه ، واذا وعد وفى الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظه تامه دائمه ، و لا يغفل عنه أبدا المجيب : الذى يجيب الداعى اذا دعاه ، و يتفضل قبل الدعاء الواسع : الذى وسع كرسيه ورحمته و رزقه جميع خلقه الحكيم : المنزه عن فعل ما لا ينبغى ، و ما لا يليق بجلاله و كماله الودود : المتحبب الى خلقه بمعرفته و عفوه و رحمته و رزقه و كفايته المجيد : الشريف ذاته ، الجميل أ فعاله ، الجزيل عطاؤه و ذو اله الباعث : باعث الموتى للحساب و الجزاء و باعث رسله الى خلقه الشهيد : العالم بالامور الظاهره و الباطنه المبين و حدانيته بالدلائل الواضحه الحق : خالق كل شىء بحكمته ، باعث من فى القبور للجزاء و الحساب الوكيل : الموكل اليه الامور و المصالح ، المعتمد عليه عباده فى حاجاتهم القوى : ذو القدره التامه الكامله ، فلا يعجز عن شىء بحال المتين : الثابت الذى لا يتزلزل ، و العزيز الذى لا يغلب ، فلا يعجز بحال الولى : المحب أولياءه الناصر لهم ، المذل أعداءه فى الدنيا و الاخره الحميد : المستحق الحمد و الثناء ولجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته المحصى : الذى لا يفوته دقيق و لا يعجزه جليل ، و لا يشغله شىء عن شىء المبدىء : الذى بدأ الخلق من العدم على غير مثال سابق المعيد : الذى يعيد الخلق الى الموت ، ثم يعيدهم للحياه للحساب المحيى : الذى يحيى الاجسام با يجاد الارواح فيها المميت : الذى يميت الاجسام بنزع الارواح منها الحى : المتصف بالحياه الابديه ، فهو الباقى أذلا وابدا القيوم : القيم على كل شىء بالرعايه له و تقوم الاشياء وتدوم به الواجد : الذى يجد كل ما يطلبه و يريده ، و لا يضل عنه شىء الماجد : كثير الا حسان و الافضال ، أ و ذو المجد و الشرف التام الكامل الواحد : المنفرد ذاتا و صفاتا و أفعالا بالالوهيه و الربوبيه الصمد : السيد المقصود بالحوائج على االدوام ، العظيم قدرته القادر : المنفرد باختراع الموجودات ، المستغنىعن معونه غيره بلا عجز المقتدر : الذى يقدر على ما يشاء ، و لا يمتنع عليه شىء المقدم : مقدم أنيياءه و أولباءه بتقريبهم و هدايتهم معطيهم عوالى الرتب المؤخر : مؤخر أعداءه بابعادهم ، وضرب الحجاب بينه وبينهم الاول : السابق للاشياء كلها ، الموجوده أولا و لاشىء قبله الاخر : الباقى بعد فناء خلقه جميعهم و لا نهايه لهم الظاهر : الظاهر بأياته و علامات قدرته ، المطلع على ما ظهر من الخلق الباطن : المحتجب عن أ نظار الخلق ، المطلع على ما بطن من الخلق الوالى : المتولى للاشياء المتصرف فيها بمشيئته و حكمته و يتفذ فيها امره المتعالى : المتنزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص البر : الذى لا يصدر عنه القبح ، العطوف غلى عباده المحسن اليهم التواب : الذى ييسر للعصاه طريق التوبه ويقبله منهم و يعفو عنهم المنتقم : معاقب العصاه على اعمالهم و أ قوالهم على قدر استحقاقهم العفو : الذى يصفح عن الذنوب ، و يترك مجازاه المسيئين اذا تابوا الرءوف : المنعم على عباده بالتوبه و المغفره ، العاطف عليهم برأفته و رحمته مالك الملك : القادر تام القدره فلا مرد لقضائه ، و لا معقب لحكمه ذو الجلال و الاكرام : صاحب الشرف و الجلال و الكمال فى الصفات و الافعال المقسط : العادل فى حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور الجامع : جامع الخلق يوم القيامه للحساب و الجزاء الغنى : المستغنى عن كل ما عداه المفتقر اليه من سواه المغنى : يغنى بفضله من يشاء من عباده ، و كل غتى يرجع اليه المانع : الذى يمنع بفضله من أستحق المنع ، ويمنع اولياءه من الكافرين الضار : الذى ينزل الضر على من يشاء من عباده بالعقاب و غيره النافع : الذى يعم جميع خلقه بالخير ويزيد لمن يشاء النور : المنزه عن كل عيب ، المنور ذا العمايه ، المرشد الغاوين الهادى : هادى القلوب الى الحق و مافيه صلاحها دينا و دنيا البديع : خالق الاشياء بلا مثال سابق ، و لا نظير له فى ذاته و صفاته الباقى : دائم الوجود بلا انتهاء و لا يقبل الفناء الوارث : الذى ترجع اليه الاملاك بعد فناء الملاك الرشيد : الذى أرشد الخلق و هداهم الى مصالحهم و يصرفهم بحكمته الصبور : الذى لا يعاجل بالعقوبه ، فيمهل و لا يهمل | |
|